«القضاء الإداري» ترفض تخصيص مقابر لغير أتباع الديانات الثلاثة | الحاكم العسكري يصدق على حبس «العليمي وفؤاد ومؤنس»

«القضاء الإداري» ترفض تخصيص مقابر لغير أتباع الديانات الثلاثة

قضت محكمة القضاء الإداري بالإسكندرية، الإثنين الماضي، برفض إلزام المحافظة بتخصيص أراض لاستخدامها كمقابر لغير أتباع الأديان الثلاثة، أو للمواطنين المسجل في خانة الديانة في أوراقهم الرسمية علامة (-)، وهو موضوع الدعوى التي أقامتها المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، يناير الماضي، نيابة عن عشرات الأسر من البهائيين.

بحسب بيان “المبادرة”، المنشور أمس، أوصت هيئة قضايا الدولة المحكمة برفض الدعوى، قائلة إن الأديان المعترف بها في مصر، والتي يكفل الدستور حرية ممارسة شعائرها واتخاذ دور عبادة لها، هي الإسلام والمسيحية واليهودية فقط.

قبل إقامة الدعوى، كان محامي «المبادرة»، موكلًا عن المدعين، تقدم العام الماضي بشكوى في الشأن نفسه إلى مجلس الوزراء، ردت عليها محافظة الإسكندرية بعدم اختصاصها، رغم ما ينص عليه قانون تنظيم الجبانات رقم 5 لسنة 1966 من أن تخصيص المقابر بقرار من المحافظ.

بحسب دراسة: «تجاهل الموتى.. أين ذهبت مقابر أحرار العقيدة والمؤمنين بديانات غير معترف بها؟»، التي نشرتها “المبادرة” مؤخرًا، خصصت مصر عام 1850 قطعة أرض لدفن موتى المنتمين لغير الأديان الثلاثة، من المقيمين في مصر، وسميت باسم «مقابر أحرار الفكر» أو «المقابر المدنية»، ودفن فيها أيضًا عدد من موتى البهائيين المصريين منذ بداية القرن العشرين إلى الستينيات، حتى أعيد تخصيصها لصالح إحدى الجمعيات المسيحية. ومنذ ذلك الوقت حتى الآن يدفن جميع البهائيين (يُقدروا بالآلاف) في كل مصر في مقبرة وحيدة باقية بمنطقة البساتين بالقاهرة، والتي أوشكت على الامتلاء، فضلًا عن الجهد المادي والبدني الذي تتكبده اﻷسر لنقل أي متوفي من المحافظات حتى القاهرة لدفنه، حسبما قال لـ«مدى مصر» عمرو عزت، المسؤول عن ملف القضية والباحث في وحدة الحريات المدنية في «المبادرة»، مضيفًا أن هذه اﻷسباب دفعت الأسر منذ فترة طويلة للتقدم إلى المجالس المحلية بمحافظة الإسكندرية وجهاز برج العرب، بطلبات تخصيص مقابر لهم، باعتبار المحافظة أكبر تمركز للبهائيين في مصر، غير أن موظفي المحافظة لم يوافقوا حتى على تسلم الطلبات.

الدعوى الأخيرة التي حملت رقم 7060 لسنة 75 قضائية، اختصمت رئيس الوزراء ووزير الإدارة المحلية ومحافظ الإسكندرية ومدير إدارة الجبانات بالإسكندرية، بصفتهم، واستندت إلى قرار وزير الداخلية رقم 520 لسنة 2009 بتسجيل فراغ، أو علامة (-)، في خانة الديانة للمواطنين من غير أتباع الأديان الثلاثة. وهو القرار الذي يعني إقرار الدولة بتنوع ديني بخلاف الأديان الثلاثة. ما يوجب على السلطات مراعاة هذه الفئة في التشريعات والقرارات التنظيمية.

بحسب بيان «المبادرة»، استشار محافظ الإسكندرية مشيخة الأزهر بخصوص الدعوى، انتهاءً إلى أنه «لا يجوز تخصيص قطعة أرض لدفن الموتى ممن يحملون علامة (-) أو غيرها، لما يؤدي إليه من التمييز والمزيد من التفرقة والانقسام وتمزق نسيج المجتمع الواحد». فيما أشار البيان إلى أن هذا الرأي مخالف لرأي سابق لمفتي الديار المصرية، عام 1939، بخصوص طلب بهائيين مصريين تخصيص أراضي لدفن موتاهم في القاهرة والإسكندرية وبورسعيد والإسماعيلية، وتوقف رأيه عن الحدود الشرعية بخصوص الدفن وقال إن «لا يجوز شرعًا دفن موتاهم في مقابر المسلمين» وترك ما عدا ذلك لتقدير أجهزة الدولة، وعلى إثر ذلك قررت الدولة توجيه البهائيين إلى دفن موتاهم في مقابر أحرار العقيدة في القاهرة والإسكندرية.

بحسب عمرو عزت، تنتوي «المبادرة المصرية» استكمال المسار القانوني وصولًا لمرحلة الطعن على حكم محكمة القضاء الإداري أمام المحكمة الإدارية العليا.

الحاكم العسكري يصدق على حكم حبس العليمي ومؤنس وفؤاد.. وخالد علي: إيذانًا ببدء حساب مدة العقوبة من 17 نوفمبر الماضي

صدق رئيس مجلس الوزراء، بوصفه مفوض من رئيس الجمهورية بمهام الحاكم العسكري، على حكم محكمة جنح أمن الدولة العليا طوارئ بحبس المحامي والبرلماني السابق زياد العليمي خمس سنوات مع الشغل، والصحفيين: هشام فؤاد وحسام مؤنس أربع سنوات مع الشغل، والحبس ثلاث سنوات مع الشغل لكل من حسام ناصر ومحمد بهنسي، وغيابيًا للنقابية فاطمة رمضان، بتهمة «نشر أخبار كاذبة في الداخل والخارج»، وذلك إيذانًا ببدء تنفيذ العقوبة بداية من تاريخ صدور الحكم، في 17 نوفمبر الماضي، بحسب المحامي خالد علي.

وأوضح علي لـ«مدى مصر» أنه حصل أمس على صورة رسمية من الحكم تثبت تصديق الحاكم العسكري عليه منذ 24 نوفمبر الماضي ليتحول إلى حكم نهائي بات غير قابل للطعن عليه أمام أية جهة قضائية أخرى.

في حيثيات حكمها، الذي حصل «مدى مصر» على نسخة منه، حددت المحكمة التهم الموجهة لكل متهم على حدة.

في ما يتعلق بالعليمي اطلعت النيابة العامة في 6 يوليو 2021 على ثلاثة مقالات له تتضمن نشر أخبارًا كاذبة، في مقالين عبر موقع «مصر العربية»، الأول بتاريخ 14 نوفمبر 2016 بعنوان «السؤال الصحيح لماذا تؤيد هذا النظام» لـ«الإيحاء للرأي العام بفشل مشروع قناة السويس وتخبط الدولة اقتصاديًا»، والثاني بتاريخ 22 نوفمبر 2016 بعنوان «أرض النوبة لها أصحاب وورثة أيضًا»، وتضمن «إدعاء باضطهاد مؤسسات الدولة لأهل النوبة وتهجيرهم قسريًا ونزع ملكية أراضيهم دون تعويض عادل». إلى جانب مقال ثالث نشر في فيسبوك عبر صفحة «منتدى شبابنا» في 9 نوفمبر 2017 بعنوان «هكذا انتهكوا دستورنا»، ادعى خلاله عدم احترام مؤسسات الدولة للدستور.

وفي ما يخص هشام فؤاد، قالت المحكمة إنه ثبت لديها أنه نشر أخبارًا كاذبة في لقاء مصور نشره موقع «مصر العربية» في 15 أغسطس 2016 أدعي خلاله فؤاد، بحسب المحكمة، أن «ثورة 30 يونيو انقلاب عسكري»، إضافة إلى نشره عبر حسابه الشخصي في فيسبوك، منشورات ادعى فيها «وجود معتقلين بالسجون».

وشددت المحكمة أن فؤاد قصد من وراء نشر ذلك، الإيحاء للرأي العام بعدم شرعية مؤسسات الدولة وبوجود انتهاكات لحقوق المواطنين، وانتهاك العاملين بوزارة الداخلية للقانون وإلقاء القبض على المواطنين دون إذن من الجهات القضائية المختص، ما من شأنه إضعاف هيبة الدولة واعتبارها بالمحافل الدولية وإضعاف الثقة المالية فيها.

أما حسام مؤنس، فبررت المحكمة حكمها بسجنه أربع سنوات، بإذاعته أخبارًا كاذبة خلال إجرائه مداخلة هاتفية في 16 يونيو 2019 لبرنامج «بتوقيت مصر» المذاع على قناة «العربي» صرح خلالها بوجود معتقلين في السجون أيضًا، قاصدًا الإيحاء للرأي العام المحلي والعالمي بانتهاك مؤسسات الدولة لمواثيق حقوق الإنسان.

وفي ما يتعلق بالمتهم الرابع، حسام ناصر، قالت المحكمة إنها عاقبته بالحبس ثلاث سنوات، لأنه نشر خلال عام 2018 منشورات عبر صفحة «مرصد أزهري للحقوق والحريات» في فيسبوك ادعى فيها «وجود معتقلين بالسجون وتعذيبهم بدنيًا لإكراههم على الاعتراف بجرائم لم يرتكبوها والحكم بإدانتهم في اتهامات لم توجه لهم تهم بشأنها». 

أما المتهم الخامس محمد بهنسي مسعود فقالت المحكمة في أسباب حكمها بحبسه ثلاث سنوات أيضًا إنه نشر عبر حسابه الشخصي في فيسبوك عام 2016 أخبارًا وبيانات كاذبة ادعى فيها تردي الأوضاع المعيشية بقرى محافظة البحيرة.

وفي ما يتعلق بالحكم الغيابي الصادر بحبس الباحثة في الشؤون العمالية فاطمة رمضان، ثلاث سنوات، قالت المحكمة إنها نشرت عبر حسابها في فيسبوك في 19 مارس 2019 خبرًا كاذبًا ادعت خلاله وجود معتقلين على خلاف المحبوسين بالسجون وانتهاك وزارة الداخلية تعذيب المسجونين بسجن برج العرب.

كانت أجهزة اﻷمن قبضت على مؤنس والعليمي وفؤاد بداية من 25 يونيو 2019، واتهموا بـ«التعاون المالي مع جماعة الإخوان المسلمين، بهدف تمويل تحركاتها لاستهداف وإسقاط الدولة بالتزامن مع ذكرى 30 يونيو»، تحت مُسمى «خطة الأمل»، فيما لا تزال زال محكمة الجنايات تجدد حبسهم على ذمتها من وقتها. 

وبالتوازي مع تداول قضية «خطة الأمل» أمام «الجنايات»، أحالت النيابة المتهمين إلى الجنح في القضية الصادر حكمها في 17 نوفمبر، والذي أكد فريق الدفاع فور صدوره أن مدة الحبس الاحتياطي التي قضاها المتهمين -عامين وخمسة أشهر- لن تخصم منه، إلا في حالة براءتهم من قضية «خلية الأمل»، أو استبعادهم منها أو حفظ التحقيق بها، وذلك لكونها جنحة منسوخة من القضية اﻷصلية.

هيئة سلامة الغذاء عن مصنع المنوفية: «مفيش جبنة ومفيش طلاء»

قالت هيئة سلامة الغذاء إن ما تم تداوله إعلاميًا اﻷسبوع الماضي، عن إغلاق مصنع في تلا بالمنوفية لاستخدامه طلاء الحوائط في تصنيع الجبن ليس صحيحًا، مؤكدة أن ما تم ضبطه ليس جبن، لكنه أحد منتجات الألبان الشعبية، المعروفة باسم «جميد بلدي»، بحسب بيانها، الصادر أمس.

كانت النيابة العامة حبست مالك المصنع ومورد الألبان على ذمة التحقيقات، بعدما تلقت بلاغًا من نائب رئيس المكتب المركزي لمراقبة الأغذية بمركز تلا، بالعثور على كميات وأوزان كبيرة من الجُبن المتعفن غير صالح للاستهلاك الآدمي بمصنعٍ غير مرخص لإنتاجه، تنبعث منها رائحة مادة طلاء الجدران، حيث تبين خلط تلك المادة مع مكونات الجبن.

بيان الهيئة أمس قال إن نتائج التحاليل أثبتت أن المنتج الذي تم ضبطه مصدره حليب أغنام وملح، وأن المادة البيضاء التي تم رصدها هي شرش لبن أغنام منزوع الدهن، ولا تحتوي على أى مادة كيميائية مثل طلاء الحوائط أو غيرها.

فيما تلخصت المخالفات التي ارتكبها المصنع في عدم مطابقته للمواصفات المصرية من حيث وجود بطاقة بيانات المنتج «التوسيم»، وعدم حصوله على ترخيص، فضلًا عن احتوائه على أتربة نتيجة عدم اتباع الاشتراطات الأساسية لسلامة الغذاء، وهو ‏ما عرضه للمسؤولية القانونية والجنائية، وفقًا للبيان.

من جانبه، وفي تصريحات لموقع «سكاي نيوز»، أرجع رئيس الهيئة، حسين منصور، تضارب المعلومات بخصوص المصنع لما وصفه بتسرع مسؤول مراقبة الغذاء في مركز تلا بالمنوفية، وإفادته في تحقيقات النيابة والبيانات الرسمية، بأن «الجبن المضبوط بالمصنع تنبعث منه رائحة طلاء الجدران، وأنه تم ضبط أكياس طلاء بالمصنع مما يعزز فرضية خلط الطلاء بالجبن».

بيان الهيئة لفت كذلك إلى أن المنتجات التي تم ضبطها في المصنع لم يتم تصديرها للخارج، لأن الهيئة هي المسؤولة عن الصادرات والواردات من المواد الغذائية، ولا تسمح بتصدير أي منتج من منشأة غير مسجلة أو مرخصة، كما لا تسمح بالتداول المحلي لأي منتجات غذائية إلا من المنشآت المرخصة.

وكان مصدر قضائي قد صرح لـ«سكاي نيوز» في وقت سابق، بأن العاملين بالمصنع اعترفوا بتهريب هذه المنتجات عبر ليبيا إلى الخليج، باعتبارها الأكثر استخدامًا للجميد في صناع وجبات شعبية مثل «المنسف».

نحو مزيد من الديون الخارجية.. مصر تنضم لعضوية بنك التنمية الجديد

أعلنت وزارة المالية اليوم، انضمام مصر لعضوية بنك التنمية الجديد «NDB»،وهو منصة تمويلية دولية أنشأها تجمع «بريكس» «البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا»  قبل ست سنوات، لتمويل مشروعات البنية التحتية والتنمية المستدامة بدول تجمع «بريكس» وغيرها من الاقتصادات الناشئة والبلدان النامية.

وزير المالية، محمد معيط، قال في بيان، اليوم، حصل «مدى مصر» على نسخة منه، إن انضمام مصر للبنك يساعدها على  تلبية احتياجاتها التمويلية، فيما أشار نائب الوزير للسياسات المالية، أحمد كجوك، إلى أن انضمام مصر للبنك يأتي في إطار الحرص على تنويع مصادر التمويل، بما يُسهم في خفض تكلفة توفير الاحتياجات التمويلية للمشروعات التنموية.

بحسب بيانات البنك المركزي المصري، بلغ إجمالي الديون الخارجية لمصر بنهاية يونيو الماضي 137.9 مليار دولار.

يبلغ رأس المال البنك 100 مليار دولار، ويقوم بتمويل المشروعات فى مجالات: النقل، والمياه، والصرف الصحي، والطاقة النظيفة، والبنية التحتية الرقمية، والبنية التحتية الاجتماعية، والتنمية الحضرية، فيما تهدف استراتيجيته، بحسب بيان «المالي»، إلى توسيع نطاق عمله جغرافيًا ليصبح المؤسسة التنموية الأولى للدول النامية.

درجة الحرارة في القاهرة تساوت معها في اﻷسكا.. لا تخف ولكن احذر

إن لم تكن مقتنعًا بأثر تغير المناخ المباشر علينا وعلى كوكبنا وعلى سنينا، نلفت نظرك إلى أن ولاية ألاسكا اﻷمريكية مرت بأكثر أيامها الشتوية دفئًا على الإطلاق، حسبما نشرت «رويترز» أمس، بعد يوم من نقل «المصري اليوم» توقعات اﻷرصاد بتعرض مصر لـ «سيول وثلوج ورعد والموج 5 أمتار».

اقتنعت؟ ﻷ؟.. أضِف إلى معلوماتك أن الأحد الماضي كانت درجة الحرارة العظمى في القاهرة مساوية لها في جزيرة كودياك في ألاسكا، 19 درجة مئوية، كأعلى درجة حرارة تسجلها ألاسكا في ديسمبر، حسبما نقلت «رويترز» عن ريك تومان، العالم في مركز ألاسكا لسياسات وتقدير المناخ.

عن تسجيل تلك الدرجة في ألاسكا غرّد تومان قائلًا: «لم أكن أعلم أن شيئًا كهذا ممكن»، فيما أرجع التحوّلات الجوية التي اشتملت على تسجيل رطوبة عالية غير معتادة في الولاية الشمالية إلى التغير المناخي، قائلًا إن «هذا بالضبط ما نتوقعه في عالم يزداد حرارة».

لو قُلت إن اﻷمر لا يخرج عن موجات باردة وناس سقعانة شوية، نلفت نظرك إلى أن زيادة عدد، وحّدة، تلك الموجات، في ألاسكا، والقاهرة بنيلها وطول ليلها، والعالم بأكمله، هو بالضبط ما سبق وحذر العلماء من حدوثه كأثر للتغير المناخي.. نسمع كلام العلماء بقى؟ هاه؟ لسه مش مقتنع بخطورة تغير المناخ؟ كده مش هنروح في داهية.. إحنا بنروح في داهية أهو. لا تخف ولكن احذر.

سريعًا:

  • أعدمت سلطات الاحتلال الاسرائيلي، خلال الفترة الماضية، عشرات الآلاف من طيور الديك الرومي، كما أُجبر المزارعون على إعدام نصف مليون دجاجة، في محاولة لاحتواء تفشي مرض إنفلونزا الطيور، بعد نفوق الآلاف من طيور الكركي المهاجرة من أوروبا، والتي تقضي فصل الشتاء في محمية الحولة الطبيعية، التي منعت سلطات الاحتلال دخول الزائرين إليها خوفًا من انتقال المرض إلى الإنسان. فيما وصفت  وزيرة حماية البيئة تمار زاندبرغ الأزمة بأنها «أخطر ضرر على الحياة البرية في تاريخ البلاد». كانت إسرائيل رصدت أول ظهور لإنفلونزا الطيور في 18 أكتوبر الماضي على بعد حوالي 60 كم جنوب غرب محمية الحولة الطبيعية.
  • نشرت الجريدة الرسمية اليوم، تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتاريخ 27 ديسمبر، على قرار تشكيل المجلس القومي لحقوق الإنسان، الذي أعلنته اللجنة العامة لمجلس النواب في 4 أكتوبر الماضي، في قرار تأخر أربع سنوات. التشكيل الجديد ترؤسه وزيرة اﻷسرة والسكان السابقة، مشيرة خطاب، وعضوية زميلها في مجموعة الحوار الدولي، محمد أنور السادات، وآخرين من بينهم المحامية نهاد أبو القمصان، خلفًا لزوجها -عضو المجلس الراحل- حافظ أبو سعدة، ورئيسة جمعية الحقوقيات المصريات، رابحة فتحي، ورئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان عصام شيحة، ورئيس مؤسسة ملتقى الحوار للتنمية سعيد حافظ، ورئيس تحرير «الأهرام ويكلي» عزت إبراهيم، ونائب رئيس تحرير موقع مبتدا محمود بسيوني وآخرين.
  • اعتذرت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في بيان أمس، عن عدم استقبال المهنئين صباح يوم عيد الميلاد، في الكنيسة القبطية بكاتدرائية المسيح في العاصمة الإدارية الجديدة، وقصرت الحضور على المصلين فقط، نظرًا لانتشار فيروس كورونا وتحوراته.
اعلان

دعمك هو الطريقة الوحيدة
لضمان استمرارية الصحافة
المستقلة والتقدمية

عشان من حقك الحصول على معلومات صحيحة، ومحتوى ذكي، ودقيق، وتغطية شاملة؛ انضم الآن لـ"برنامج عضوية مدى" وكن جزءًا من مجتمعنا وساعدنا نحافظ على استقلاليتنا التحريرية واستمراريتنا. اعرف اكتر

أشترك الآن